التّمشّيات البيداغوجيّة لمادّة الخط
التّهيئة النّفسية والمعرفية
الربط بنصّ القراءة واستنتاج الكلمة أو الجملة
التّي ستكون موضوع التّدرّب بالإضافة إلى المقطع الّذي يتضمّن الصّعوبة المستهدفة
-
الكتابة تكون على سبورة مخطّطة وباستعمال
خط الرّقعة
المحاكاة
-
شرح طريقة كتابة الحرف ومراعاة نقطة البدء واتّجاهات الحرف وموقعه من السّطر
-
المحاكاة في الهواء وعلى الألواح وعلى السّبورة وعلى كرّاس المحاولات
- استعمال بطاقات الحروف
المفرغة للتدريب
التطبيق على كراس القسم
- دعوة
المتعلّمين إلى كتابة المقطع الأول فحسب
متابعة الانجاز من طرف المدرس
- تقديم الدّعم اللازم لمن يحتاجه
-
التنبيه إلى ضرورة الاحتكام إلى خط الارتكاز لتصفيف حروف الكلمة ومراعاة شكل الحرف وحجمه بالنظر إلى أبعاده
القياسيّة
-
التنبيه إلى الحفاظ على المسافات الفاصلة بين الكلمات أو بين حروف الكلمة الواحدة
- اجتناب الضّغط على القلم
للمطالعة
التّهيئة النّفسية والمعرفية
الربط بنصّ القراءة واستنتاج الكلمة أو الجملة
التّي ستكون موضوع التّدرّب بالإضافة إلى المقطع الّذي يتضمّن الصّعوبة المستهدفة
- الكتابة تكون على سبورة مخطّطة وباستعمال خط الرّقعة
- الكتابة تكون على سبورة مخطّطة وباستعمال خط الرّقعة
المحاكاة
-
شرح طريقة كتابة الحرف ومراعاة نقطة البدء واتّجاهات الحرف وموقعه من السّطر
- المحاكاة في الهواء وعلى الألواح وعلى السّبورة وعلى كرّاس المحاولات
- استعمال بطاقات الحروف المفرغة للتدريب
- المحاكاة في الهواء وعلى الألواح وعلى السّبورة وعلى كرّاس المحاولات
- استعمال بطاقات الحروف المفرغة للتدريب
التطبيق على كراس القسم
- دعوة
المتعلّمين إلى كتابة المقطع الأول فحسب
متابعة الانجاز من طرف المدرس
- تقديم الدّعم اللازم لمن يحتاجه
-
التنبيه إلى ضرورة الاحتكام إلى خط الارتكاز لتصفيف حروف الكلمة ومراعاة شكل الحرف وحجمه بالنظر إلى أبعاده
القياسيّة
- التنبيه إلى الحفاظ على المسافات الفاصلة بين الكلمات أو بين حروف الكلمة الواحدة
- اجتناب الضّغط على القلم
للمطالعة
أهمية تدريس الخط والتمشيات البيداغوجية لتدريسه
يُعَدُّ الخطُّ العربيُّ جزءًا أساسيًّا من الهوية اللغوية والثقافية للأمة العربية، كما يُسهم في تنمية المهارات الكتابية والتواصلية لدى المتعلمين. لذلك، فإنَّ تدريسَ الخطِّ لا ينبغي أن يكون مجردَ نشاطٍ ثانويٍّ، بل ينبغي أن يُدرَجَ ضمن المناهج التعليمية بأساليبَ بيداغوجيةٍ فعالةٍ تُمَكِّنُ المتعلمين من اكتساب مهارات الكتابة السليمة والواضحة.
أهمية تدريس الخط
1. تحسين الكتابة اليدوية: يُساعد تدريس الخط على تحسين جودة الكتابة من حيث الشكل والوضوح والجمال، مما يسهل على القارئ فهم المحتوى المكتوب.
2. تعزيز القدرة على التعلم الخط الواضح يُساعد التلاميذ على تسجيل ملاحظاتهم بسهولة، مما يعزز الفهم والاستيعاب.
3. تنمية المهارات الحركية الدقيقة: يسهم الخط في تطوير التناسق بين اليد والعين، مما يُساعد في تحسين المهارات الحركية لدى الأطفال.
4. تعزيز الثقة بالنفس:عندما يكون التلميذ قادرًا على الكتابة بخط جميل وواضح، يزداد شعوره بالثقة والإنجاز.
5. حفظ التراث الثقافي يُعد الخط العربي أحد عناصر التراث الإسلامي والعربي، وتدريسه يسهم في الحفاظ عليه ونقله للأجيال القادمة.
**التمشيات البيداغوجية لتدريس الخط**
1. التدرج في التعلم: ينبغي أن يبدأ تعليم الخط من الحروف الأساسية ثم ينتقل إلى الكلمات والجمل، مع التركيز على التكرار والتدريب المستمر.
2. التعليم القائم على النموذج: يُفضل عرض نماذج خطية سليمة ليحاكيها التلاميذ، مع شرح القواعد الأساسية لكل نوع من أنواع الخطوط.
3. الاعتماد على الوسائل البصرية والتكنولوجية: يمكن استخدام اللوحات التوضيحية، والفيديوهات التعليمية، والتطبيقات التفاعلية التي تساعد في تحسين الكتابة.
4. التدريب العملي والممارسة المستمرة:يجب تخصيص حصص عملية يتدرب فيها التلاميذ على الكتابة باستخدام الأقلام والألواح البيضاء وأدوات الكتابة الأخرى.
5. التقويم المستمر والتغذية الراجعة: ينبغي تقديم ملاحظات بناءة للمتعلمين حول أدائهم في الخط، مع توجيههم لتحسين نقاط الضعف لديهم.
6. دمج الخط في المواد الدراسية الأخرى: يمكن تعزيز تعليم الخط من خلال دمجه في دروس اللغة العربية والتاريخ والدين، بحيث يمارس التلاميذ الكتابة بطريقة طبيعية ومتكررة.
إن تدريس الخط العربي ليس مجرد نشاط جانبي، بل هو عنصر جوهري في العملية التعليمية، يُسهم في تحسين مهارات الكتابة، وتنمية القدرات الحركية، وتعزيز الهوية الثقافية. لذا، ينبغي اعتماد مقاربات بيداغوجية حديثة تهدف إلى تحقيق تعلم فعال ومستدام لهذه المهارة الأساسية.
إقرأ أيضا:
إقرأ أيضا:
تعليقات
إرسال تعليق